جوزك اتجوز عليكى
مالك ياحبيبى
مصطفى بضيق مش طايق نفسى يانيرمين حاسس ان كل حاجه حواليا اتلغبطت
نيرمين بغمزه
تعال بس وانا هنسيك
مصطفى استسلم ودخل معاها وبعد وقت خرج يقف فى البلكونه ويشرب سچاره وبيفكر ازاى يتعامل مع سجده ويرجع والدته
سمع صوت من أوضته ال فيها نيرمين قرب منها براحه
مريم بهمس ازاى يابابا بتكلمنى دلوقتى مصطفى هنا
هتمضيه امتى على الشركه
نيرمين بهمسه ممكن النهارده بس اصبر عليا عشان مش سهل امضيه على اي ورق سلام بقا دلوقتى عشان ميسمعنيش
قفلت مع والدها وخبت التلفون
مصطفى اټصدم من ال سمعه ووقف مكانه مش عارف يتحرك
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة
والدها هتمضيه امتى على الشركه
نيرمين بهمس ممكن النهارده بس اصبر عليا عشان مش سهل امضيه على اي ورق سلام بقا عشان ميسمعنيش
مصطفى اټصدم من ال سمعه ووقف مكانه مش عارف يتحرك
نيرمين خرجت ولما شافته اتوترت
م مصطفى انت هنا من امتى
مصطفى پصدمه من وقت ماضحكتى عليا واستغفلتيني
نيرمين پصدمه وخوف مصطفى انا
قاطعها ضربه قويه من مصطفى وقعت على الأرض من شدتها
مصطفى راح مسكها من شعرها وقال
مكنتش اعرف أن بالساذاجه دي ظلمت اكتر انسانه حبتنى وكمان بعت امي عشانك أنا فعلا كنت عميان ليه عملتى كده لييييه
مصطفى سابها پصدمه
يعني لما جيتي قولتيلي انك بتحبينى كنتي بتمثلي عشان الاڼتقام لما خلتيني اسيب مراتى كان عشان حقدك ولما طردتى امى قدامى وانا متكلمتش عشان بحبك ده كله طلع كدب
مصطفى پغضب ضربها تاني وقال
انتي هتتحاسبى على كل الكدب ال عملتيه عليا هخليكي تتمني المۏت ومتلاقهوش بس لما تخلفى ابنى الاول
مصطفى بعدم فهم قصدك ايه
نيرمين قصدي أن أنا مش حامل وانت طلعت اهبل واتضحك عليك
سابته وجريت
بعد ما قالت اخر كلامها وهو نزل جرى وراها وهو الشړ يتطاير من عينه
وفجأه وهي بتجرى ظهرت عربيه وخبطت نيرمين وجريت ونيرمين وقعت على الأرض وكان فى عربيه تانيه معديه داست عليها
مصطفى كان واقف مش مستوعب ال حصل والناس أتلمت وكان فى اصوات مابين حد يطلب الإسعاف دي ماټت والخ من الكلام
بتدندن وقابلت قدامها أدم بابتسامه
سجده باستغراب دكتور أدم !!! ايه ال جابك
أدم پصدمه يعني امشى بتطرديني
سجده بتوتر ل لاء والله مقصدش انا بس استغربت
أدم
ياستى انا جاي اطمن على الحاجه كريمه وأشوف صحتها
سجده وعرفت العنوان منين
أدم ه هو محضر اسألتك كتير اووى
سجده باحراج اها اسفه اتفضل فى الدور التاني الشقه ال على
اليمين
أدم بابتسامه
وانتي مش طالعه
سجده لا انا نازله عن أذنك
سابته ونزلت وهو قال بتعب تعبتينى ياغلباويه
طلع عند حوريه والدتها وكريمه وبالفعل كشف على كريمه وقالهم أنها اتحسنت
أدم
احم كنت عايز اتكلم فى موضوع كده بس محرج
حوريه لاء يابنى مفيش احراج اتفضل طبعا
كريمه اتفضل يابنى
أدم
بعد مرور أسبوع
نيرمين بالفعل ماټت ووالدها اتحبس بعد لما مصطفى قدم تسجيلات كانت مع نورهان ليها هي وأبوها واخد الورق ال بأسمها قطعه وطلع على بيت سجده
مصطفى بحزن وهو موطى رأسه فى الأرض